الحقيقة التي أراها
لو أن المجتمع الدولي (غرباً أو شرقاً) يعلم أنه يستطيع الحصول على الضمانات التي يريد من سوريا بعد الثورة لأسقط النظام منذ زمن
فالمجتمع الدولي أمام مأزق ومأزق المجتمع الدولي مع الثورة السورية أنه يعلم أن الثورة على الأرض شيء والمتحدثين باسمها شيء آخر، والمتحدثون باسمها لا يستطيعون فرض أي رأي على الثورة، فكيف باتفاق أو تعهد يقدمونه لهذه الدولة أو تلك....
ولهذا السبب، وليس وحده، انقسم المجتمع الدولي إلى فريقين، على أساس، فريق يتحدث باسم الثورة، وفريق يتحدث باسم النظام. وكلاهما يعلم أنه لا يفعل أكثر من ملء المساحات الفارغة في وسائل الإعلام، ورمي المشكلة إلى الأمام على أمل أن تحل تلقائياً بأي طريقة وأي نتيجة.
والحقيقة في ذلك:
واهم من يعتقد أو يظن أنه يستطيع أن يفرض شيئاً على الثورة السورية أو على النظام...
هناك تخاذل، وهناك من يخضع لأجندات خارجية، ولكنهم جميعاً لا شيء إذا جد الجد، فالثورة ليست هؤلاء... وما سكوت الثورة عليهم إلا مؤقتاً لأنه لا وقت لجبهات المحاسبة.
لو أن المجتمع الدولي (غرباً أو شرقاً) يعلم أنه يستطيع الحصول على الضمانات التي يريد من سوريا بعد الثورة لأسقط النظام منذ زمن
فالمجتمع الدولي أمام مأزق ومأزق المجتمع الدولي مع الثورة السورية أنه يعلم أن الثورة على الأرض شيء والمتحدثين باسمها شيء آخر، والمتحدثون باسمها لا يستطيعون فرض أي رأي على الثورة، فكيف باتفاق أو تعهد يقدمونه لهذه الدولة أو تلك....
ولهذا السبب، وليس وحده، انقسم المجتمع الدولي إلى فريقين، على أساس، فريق يتحدث باسم الثورة، وفريق يتحدث باسم النظام. وكلاهما يعلم أنه لا يفعل أكثر من ملء المساحات الفارغة في وسائل الإعلام، ورمي المشكلة إلى الأمام على أمل أن تحل تلقائياً بأي طريقة وأي نتيجة.
والحقيقة في ذلك:
واهم من يعتقد أو يظن أنه يستطيع أن يفرض شيئاً على الثورة السورية أو على النظام...
هناك تخاذل، وهناك من يخضع لأجندات خارجية، ولكنهم جميعاً لا شيء إذا جد الجد، فالثورة ليست هؤلاء... وما سكوت الثورة عليهم إلا مؤقتاً لأنه لا وقت لجبهات المحاسبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق