يوسف العظمة أستاذ تاريخي
عندما حمل سيفه ومعه عشرات من الجند لمواجهة الاحتلال الفرنسي المدجج بالدبابات والأسلحة البنادق والمصفحات... قال له بعضهم ساخراً:
إلى أين أنت ذاهب يا يوسف؟ هل تظن أنك ستنتصر؟
قال يوسف: أعرف أني لن أنتصر...
وفعلاً ذهب ولم ينتصر ودخل الاحتلال
::::::: قادة الثورة اليوم بتشرذمهم واختلافهم ووصولية بعضهم وتسلق بعضهم الآخر.... لا يختلفون عن يوسف العظمة الذي واجه الدبابة بالسيف، سوى أن يوسف العظمة أدرك أنه لن ينتصر، وقادة اليوم مصرون على أنهم بالسيف منتصرون على الدبابة والصاروخ
عندما حمل سيفه ومعه عشرات من الجند لمواجهة الاحتلال الفرنسي المدجج بالدبابات والأسلحة البنادق والمصفحات... قال له بعضهم ساخراً:
إلى أين أنت ذاهب يا يوسف؟ هل تظن أنك ستنتصر؟
قال يوسف: أعرف أني لن أنتصر...
وفعلاً ذهب ولم ينتصر ودخل الاحتلال
::::::: قادة الثورة اليوم بتشرذمهم واختلافهم ووصولية بعضهم وتسلق بعضهم الآخر.... لا يختلفون عن يوسف العظمة الذي واجه الدبابة بالسيف، سوى أن يوسف العظمة أدرك أنه لن ينتصر، وقادة اليوم مصرون على أنهم بالسيف منتصرون على الدبابة والصاروخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق