أن
تحضر إيران جنيف على أساس تتعشى وتمشي مثل بقية المدعوين، ويتركون النظام
والمعارضة للتحاور فهو أمر يمكن أن يستوعب أو يتم تقبله بصيغة أو بأخرى
ولكن أن تدخل إيران طرفاً في الحوار والتفاوض بين النظام والمعارضة فهذا ما يحتاج إلى توضيح
على أي حال
لن يكون جنيف 2
في ظل كل المتوافر من المعطيات حتى الآن
وحتى إذا ضاعفنا ما فيها من محاسن مرتين وثلاث بل عشر مرات
أعني كل ما يمكن أن يظن أنه محاسن
فإن المؤتمر لن يعقد
وإذا عقد فلن يكون إلا عبثاً وهدراً للوقت وقتلاً للأرواح
ولكن أن تدخل إيران طرفاً في الحوار والتفاوض بين النظام والمعارضة فهذا ما يحتاج إلى توضيح
على أي حال
لن يكون جنيف 2
في ظل كل المتوافر من المعطيات حتى الآن
وحتى إذا ضاعفنا ما فيها من محاسن مرتين وثلاث بل عشر مرات
أعني كل ما يمكن أن يظن أنه محاسن
فإن المؤتمر لن يعقد
وإذا عقد فلن يكون إلا عبثاً وهدراً للوقت وقتلاً للأرواح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق