عندما تفتح وعينا وجدنا أمتنا تغرق في واقع مأزوم
معقد. تخيلنا أن الحكام أغبياء لا يرون الحلول على بساطتها
ووضوحها، ألهذه الدرجة هم أغبياء؟؟؟ لا حول ولا قوة إلا بالله، ورحنا نجترح الحلول والاقتراحات، ونتابع ما كتبه الآخرون، وعدنا إلى
الوراء رويداً رويداً لبحث في جذور هذا الواقع المعقد من الهوان فوجدنا أن كل ما يمكن من الحلول قد اقترحه الفلاسفة والمفكرون من الأجيال السابقة، وبعضهم قدم حلولاً سبقت ما قدمناه...
وكانت المفاجأة
حكامنا ليسوا أغبياء إنهم عملاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق