فجور المستبدين وأنصارهم
عندما
بدأ أبواق الانقلاب المصري بالتبويق للانقلاب وشيطنة الأخوان ومن يقف معهم
غدرني سوء الظن وظننت أنه سيوجد من ينازع النظام السوري الفجور ولكن
النظام السوري يأبى أن يسبقه في الفجور أحد، فما هي إلا أيام حتى تحطم ظني
مرات ومرات، وكل مرة تكون أشد من سابقتها حتى أظن أنه لن يكون بعد هذا
الفجور فجور وليد الطبل اليوم حطم كل الأرقام القياسية في الفجور على منبر الأمم المتحدة...
ولكن لن أظن أنه لن يخرج النظام بفجور أشد.... توبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق