من الآخر، والتفصيل يأتي لاحقاً، لأول مرة في تاريخ المجتمع الدولي تستطيع منظمات أسحلة الدمار الشامل تفكيك منظومة سلاح شامل. وكان هذا السبق الدولي، الذي لن يكون له تالٍ أيضاً، في سوريا، بدعوة من بشار لكي يبقى في السلطة ولو على حساب كل كرامة سوريا، بعد بقي لسنتين على حساب دماء مئات آلاف السوريين من الشهداء ونحو مليون من الجرحى، وأكثر من عشرة ملايين مشرد، ودمار أكثر من ستين بالمئة من البنية التحتية السورية....
يضاف هذا الرقم القياسي إلى ما سبق من أرقام قياسية حققها بشار السد ظهرت تحت عنوان: فقط في سوريا، فقط في سوريا من الترف أن تدفن الجثة كاملة، فقط في سوريا الدولة تخطف المواطنين وتطلب فدية، فقط في سوريا الجيش يقتل الشعب بدل أن يحميه....
بشار جعل سوريا الأولى في كل شيء إلا في فيما يدعو إلى الفخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق