الأحد، 20 أكتوبر 2013

نفرح لما يبكينا مرغمين

 يظنون أننا فرحين بإسقاطها وثمنها من دمائنا ولقمة عيشنا لنحمي بها وطننا...
نحن نبكي ألماً على تدمير سلاحنا بأيدنا، ولكن لا بديل أمامنا، لأن سلاحنا يقتلنا بدل أن يقتل أعداءنا، ولذلك نحن فرحون بإقافها عن قتلنا...
تخيلوا المأساة: ما تم إسقاطه بالوسائل الأولية 280 (مئتان وثمانون) طائرة، فكم طائرة تسرح وتمرح في قتل السوريين إذن؟؟؟.

صفحة الدكتور عزت السيد أحمد على الفيس بوك:: https://www.facebook.com/Prof.Dr.Ezzat

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق