وما زلت أفكر في تزايد الاعترافات بالدولة الفلسطينية بعد سبعين عاماً من قرار التقسيم... بعد قرار التقسين بساعات حازت إسرائيل على الشرعية واعترفت بها كل دول العالم وبقيت فلسطين التي أحدثت بالقرار ذاته من دون اعتراف حتى من الدول العربية ولا تقرفوا...
فجأة توالت الاعترافات كتهافت الذباب على القصعة
وليس ذلك فحسب، بل طرح مشروع الاعتراف بها في مجلس الأمن بضمانات تراجعت عنها الولايات المتحدة، والوعد أن تنال فلسطين العضوية في التصويت القادم، أو الذي بعد، أو الذي بعده... حسب مستجدات الوضع الذي فَرَضَ الاعترافات الأوروبية والأممية بفلسطين.
لا أثق أبداً فيما يدور.... هناك أسباب يعرفها بعض ما من البشر.
فجأة توالت الاعترافات كتهافت الذباب على القصعة
وليس ذلك فحسب، بل طرح مشروع الاعتراف بها في مجلس الأمن بضمانات تراجعت عنها الولايات المتحدة، والوعد أن تنال فلسطين العضوية في التصويت القادم، أو الذي بعد، أو الذي بعده... حسب مستجدات الوضع الذي فَرَضَ الاعترافات الأوروبية والأممية بفلسطين.
لا أثق أبداً فيما يدور.... هناك أسباب يعرفها بعض ما من البشر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق