بعض الفلاسفة قسموا الناس إلى معادن: تنك، تنك مصدي، نكل، نكل متختخ، حديد، حديد مصدي، نحاس، نحاس مغشوش،
ألمنيوم، ألمنيوم مسوَّد... وهيك حتى نمر بالفضة ونصل إلى الذهب..
بعض الفلاسفة قالوا بأنه ممكن أن ينتقل الواحد من معدن إلى معدن إذا استطاع إلى يحقق شروط المعدن الجديد...
بعض الفلاسفة قال: ممكن أن ينتقل المرء إلى معدن أرقى بدرجة، أما أن ينط كم درجة فهذا عبط، وخيال... ولكن ليس من المحال...
بعض الفلاسفة قالوا: المعدن بصمة إصبع وعين، الذي معدنه تنك مصدي رح يبقى مصدي مهما غسلته ولمعته، لأنه سيكون مثل النغل بين الخيل، كل شيء فيه يفضحه...
ما حدا عم يقرأ ولا حدا بدو يفهم
يعني على سبيل المثال:
كثير من الناس جنت (جنان نظامي)، صار معها مصاري ما بتتخيلها قام ما عاد راسها حملها
هناك أناس كانت تخاف من الجربوع وصارت تحمل بارودة فما عاد راسها حملها
سبحان رب العباد
من آلاف السنين والعلماء يقولون:
هناك سقوف للبشر، كل بني آدم له سقف ينسجم مع قدرته، إذا تجاوزه احترق وأحرق وخربط الموازين... وضاعت الطاسة
الحقيقة العلمية هي أنهناك شيء اسمه سقف وهناك شيء اسمه العتبة وثمة من يستخدم العتبة للسقف أيضاً فيقولون العتبة الدنيا والعتبة العليا طيب هذا الاصطلاح العلمي على درجة من الخطورة والأهمية في الحياة لو أدركها الناس لكانت الحياة أقل متاعب ومشاكل على الصعيدين الشخصي والجمعي
وفهمكم كفاية
بعض الفلاسفة قالوا بأنه ممكن أن ينتقل الواحد من معدن إلى معدن إذا استطاع إلى يحقق شروط المعدن الجديد...
بعض الفلاسفة قال: ممكن أن ينتقل المرء إلى معدن أرقى بدرجة، أما أن ينط كم درجة فهذا عبط، وخيال... ولكن ليس من المحال...
بعض الفلاسفة قالوا: المعدن بصمة إصبع وعين، الذي معدنه تنك مصدي رح يبقى مصدي مهما غسلته ولمعته، لأنه سيكون مثل النغل بين الخيل، كل شيء فيه يفضحه...
ما حدا عم يقرأ ولا حدا بدو يفهم
يعني على سبيل المثال:
كثير من الناس جنت (جنان نظامي)، صار معها مصاري ما بتتخيلها قام ما عاد راسها حملها
هناك أناس كانت تخاف من الجربوع وصارت تحمل بارودة فما عاد راسها حملها
سبحان رب العباد
من آلاف السنين والعلماء يقولون:
هناك سقوف للبشر، كل بني آدم له سقف ينسجم مع قدرته، إذا تجاوزه احترق وأحرق وخربط الموازين... وضاعت الطاسة
الحقيقة العلمية هي أنهناك شيء اسمه سقف وهناك شيء اسمه العتبة وثمة من يستخدم العتبة للسقف أيضاً فيقولون العتبة الدنيا والعتبة العليا طيب هذا الاصطلاح العلمي على درجة من الخطورة والأهمية في الحياة لو أدركها الناس لكانت الحياة أقل متاعب ومشاكل على الصعيدين الشخصي والجمعي
وفهمكم كفاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق