ويبقى جحا سيد الموقف
كان جحا وابنه يسيران ومعهما حمار...
رآهما فريق من الناس فقالوا: ما هذا؟ أمجنون هذا الرجل؟! معهما حمار ويسيران ولا يركبان عليه؟
ركب جحا على الحمار ووترك ابنه يسير إلى جانبة
رآهما فريق من الناس فقالوا: يا لطيف، إنه بلا قلب، أيركب هو ويجعل ابنه يسير؟
نزل جحا عن الحمار ومشى وجعل ابنه يركب الحمار.
رآهما فريق من الناس فقالوا: الله أكبر... ما هذا الرجل؟ أيسير وهو الكبير ويترك ابنه راكباً على الحمار؟
ركب جحا وابنه على الحمار...
رآهما فريق من الناس فقالوا: يا لطف الله، أليس في قلبه شفقة؟ أيركب هو وابنه على الحمار معاً؟
نزلا عن الحمار وحمل جحا الحمار وسار به
رآهما فريق من الناس فقالوا: ههههههه مجنون أيحمل الحمار بدل أن يحمله الحمار؟
قبل جحاً بمئات السنين قالت الحكماء:
إرضاء الناس غاية لا تدرك
يعني باختصار أن هؤلاء الناس هم أنفسهم في كل زمان ومكان. فإذا لم تكن ذا عقل راجح قادك هؤلاء البلهاء كما قادوا جحا...
فكن على حق وافعل ما رأيت ولا تعتذر
كان جحا وابنه يسيران ومعهما حمار...
رآهما فريق من الناس فقالوا: ما هذا؟ أمجنون هذا الرجل؟! معهما حمار ويسيران ولا يركبان عليه؟
ركب جحا على الحمار ووترك ابنه يسير إلى جانبة
رآهما فريق من الناس فقالوا: يا لطيف، إنه بلا قلب، أيركب هو ويجعل ابنه يسير؟
نزل جحا عن الحمار ومشى وجعل ابنه يركب الحمار.
رآهما فريق من الناس فقالوا: الله أكبر... ما هذا الرجل؟ أيسير وهو الكبير ويترك ابنه راكباً على الحمار؟
ركب جحا وابنه على الحمار...
رآهما فريق من الناس فقالوا: يا لطف الله، أليس في قلبه شفقة؟ أيركب هو وابنه على الحمار معاً؟
نزلا عن الحمار وحمل جحا الحمار وسار به
رآهما فريق من الناس فقالوا: ههههههه مجنون أيحمل الحمار بدل أن يحمله الحمار؟
قبل جحاً بمئات السنين قالت الحكماء:
إرضاء الناس غاية لا تدرك
يعني باختصار أن هؤلاء الناس هم أنفسهم في كل زمان ومكان. فإذا لم تكن ذا عقل راجح قادك هؤلاء البلهاء كما قادوا جحا...
فكن على حق وافعل ما رأيت ولا تعتذر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق